وفقا لوزارة الدفاع الروسية، "تجري عمليات تصوير مشاهد استفزاز ملفقة في منطقة جسر الشغور، لخلق اعتقاد بأن الجيش السوري قد استخدم أسلحة كيمائية ضد المدنيين".
وقد نقل أصولوين عبوتين من مادة سامة من الكلور إلى جسر الشغور، لجعل تمثيل الهجوم أكثر "واقعية"
وفعلا صلت صباح 11 أيلول-سبتمبر 2018، فرق من عدة محطات تلفزيونية في الشرق الأوسط، ومممثلية إقليمية لقناة أمريكية كبرى، لتصوير مقاطع فيديو.
هذا، وقد خططت المخابرات البريطانية (MI6) تنظيم هجوم كيميائي تحت علم زائف في إدلب، ليتسنى إسناده إلى الجمهورية العربية السورية (المعروفة باسم "النظام")، وبالتالي لتبرير هجوم غربي ضد سوريا، قد تتشارك فيه كل من ألمانيا، والولايات المتحدة، وفرنسا، والمملكة المتحدة.