حرر الجيش العربي السوري, تسانده عناصر من حزب الله مدينة القصير التي غادرها زهاء 80000 من المواطنين المسيحيين إثر تهديدات الجهاديين الذين يشكل الأجانب المدعومين من حلف ناتو ومجلس التعاون الخليجي النسبة الغالبة بينهم.
يأتي تحرير القصير ليضع حدا للمواجهات الجارية في محافظة حمص. أما حمص المدينة فصار لزاما تنظيفها في الأيام القادمة.