حرص العاهل السعودي, الملك عبد الله على شكر فرنسا لموقفها في الهجوم على سوريا, وكمكافأة لها أصدر أوامره بتوقيع عقد, دولة إلى دولة, امتداد حياة الصواري 1 (ليكس) بقيمة تزيد عن مليار يورو.
تقوم شركة أوداس الحكومية ( المجلس الاستشاري الذي يضم د.سي.ان.اس وشركة تاليس وكذلك شركة ام.ب.دي.آ) بموجب هذا العقد بتحديث أربع فرقاطات من فئة المدينة وناقلتي بترول من فئة بوريدا كان قد تم وضعها في الخدمة في الأعوام 1985-1986 إثر توقيع عقد الصواري 1.
يمكن أن يتبع هذا العقد أشياء أكثر فائدة : بيع 6 فرقاطات متعددة المهام (فريم).
يذكر أن (ليكس) قد تم توقيعه قبل تراجع فرنسا عن قصف سوريا, لذا فليس مؤكدا أن تبقى النعم الملكية قائمة.