سمحت وزارة خارجية الولايات المتحدة لعائلات الدبلوماسيين بالعودة إلى بلاد الشام.
يذكر أنه قد تم في 6 أيلول-سبتمبر 2013 ترحيل كل عائلات الدبلوماسيين الأمريكيين, وكذلك العاملين غير الأساسيين في سفارات الولايات المتحدة في لبنان وتركيا, فيما اتخذت اجراءات أمن خاصة لحماية العاملين وعائلاتهم في سفارات الولايات المتحدة في العراق والأردن.
غير أن جنوح أزمة السلاح الكيماوي نحو المعالجة السلمية, واستبعاد الرئيس باراك أوباما توجيه ضربة لسورية من حيث المبدأ, كان لها الفضل في الغاء ذلك القرار.
