في أعقاب الهجوم الأمريكي على دولة ذات سيادة، وعضو في الأمم المتحدة، سوريا، في 6 في نيسان- أبريل 2017، تم تجهيز القوات المسلحة الروسية بأسلحة نووية جديدة.
الهجوم من جانب واحد على سوريا هو جريمة بموجب القانون الدولي .
96% من الثالوث النووي الروسي، هو في القدرة التشغيلية الدائمة.
60٪ من هذا الثالوث مجهز بأحدث جيل من القنابل الذرية.
يذكر أن أربع دول فقط (الصين، الولايات المتحدة، الهند، وروسيا) لديها ثالوث نووي، هذا يعني القدرة على شن هجوم من خلال القصف في آن واحد، انطلاقا من صوامع أرضية، ومن قاذفات قنابل، وغواصات بحرية.
فرنسا لم يعد لديها الثالوث النووي منذ إغلاق الصوامع على هضبة البيون، من قبل الرئيس جاك شيراك في عام 1996.