يتعين على سيباستيان غوركا، مساعد ستيف بانون في البيت الأبيض، أن يستقيل قريبا من منصبه.
اقترح في كتابه، (هزيمة الجهاد، الحرب الممكن الفوز بها Defeating Jihad. The Winnable War )، وضع سياسة ضد الإسلاموية مماثلة للسياسة التي وضعتها الولايات المتحدة لمكافحة الشيوعية السوفياتية.
تم التعاقد معه من قبل دونالد ترامب لقيادة مجموعة المبادرات الإستراتيجية، التي أنشأها بانون، لكنها لم تر النور.
أثناء قصف قاعدة الشعيرات السورية، نشرت الصحافة الأميركية ظلما طرد كل من بانون وغوركا. مما دفع الأخير إثر ذلك إلى اجراء اتصالات مع مختلف المواقع التي شاركت في حملة دونالد ترامب، ليطمئنهم أن الرئيس لم يتغير.