في الوقت الذي اكتفى فيه قصر الاليزيه بالتصريح عن إجراء مكالمة هاتفية بين الرئيسين الفرنسي والأمريكي في 1 حزيران-يونيو 2018، بدأ البيت الأبيض بتسريب بعض العناصر.
يبدو أن المحادثة كانت سيئة للغاية : ابتدأها إيمانويل ماكرون بانتقادات "صريحة" لسياسة الولايات المتحدة، وكان دونالد ترامب يرد عليه بجفاف. ثم انتهت بتبادل الشتائم فيما بينهما.
نحن بعيدون جدا الآن عن الجهود التي بذلها الرئيس الفرنسي لإظهار تفاهمه الممتاز مع نظيره الأمريكي.