كان ألكسندر بينالا، أحد معاوني الرئيس إيمانويل ماكرون، مكلفا بمهمة إنشاء معادل فرنسي للمخابرات الأمريكية.
هذه الوكالة الملحقة بقسم الأمن الوطني Homeland Security هي المسؤولة عن حماية رئيس الولايات المتحدة وكبار المسؤولين. كما تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الإرهاب (ومكافحة العملات المزورة).
وكان الرئيس ماكرون قد أنشأ بالفعل في الاليزيه "قوة تدخل" (كذا) ضد الإرهاب، بقيادة المحافظ بيير بوسكه دو فلوريان.
على الرغم من صغر سنه، إلا أن السيد بنيلا، الذي قدمته وسائل الإعلام الجزائرية على أنه مرتبط بالمخابرات المغربية (DGED)، كان من المفترض أن يقود جهاز المخابرات المستقبلي التابع للإليزيه.