أصدر الاتحاد الأوروبي في 1 شباط-فبراير 2019، وثيقة وصف فيها جبل طارق ب"مستعمرة التاج" مما أثار غضب لندن. تمت الموافقة على هذه الصيغة في مجلس وزراء الخارجية، الأمر الذي يمكن أن يقود الاتحاد الأوروبي إلى دعم المطالب الإسبانية بتلك الصخرة.
"اكتشاف" الاتحاد الأوروبي لهذه الحقيقة ينذر بما قد يحدث في أيرلندا الشمالية.
وفي الوقت الحالي، فإن مسألة محادثات بريزيت Brexit هي لتحديد نوع الحدود بين جمهورية أيرلندا والمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى، وأيرلندا الشمالية. وحالما تم تحقيق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، يمكن للاتحاد الأوروبي دعم إنهاء الاستعمار في أيرلندا الشمالية، وإلحاقها بجمهورية أيرلندا.