غادر رئيس الجمعية الوطنية الفنزويلية، خوان غوايدو بلده منتهكاً وضعه تحت الرقابة القضائية. وقام بصفته رئيساً معلناً لفنزويلا، بجولة في أمريكا اللاتينية.
وقد تم استقباله كرئيس دولة في كل من باراجواي، والأرجنتين ، وبشكل أكثر تحفظًاً في البرازيل.
كانت ترافقه خلال هذه الرحلة وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية، كيمبرلي بريير، التي لم تفارق نعليه، وكانت تملي عليه كل ما كان عليه أن يقوله ويفعله.
من المعلوم للجميع أن كيمبرلي بريير قد جندتها وكالة المخابرات المركزية أثناء دراستها في جامعة جورج واشنطن.