اخذ الجيش الروسي في 16 أكتوبر وعند الساعة 12 بتوقيت غرينيتش مواقع له في عدة قواعد عسكرية أمريكية تخلت عنها القوات الأمريكية في شمال شرق سوريا.
وقد تم نفي وقوع أي اشتباكات بين الجيشين الروسي والسوري هناك، أو حتى بين الجيشين الروسي والتركي.
وفي منبج، تموضعت الشرطة العسكرية الروسية بين القوات السورية والتركية.
قام الجيش النظامي التركي بغزو المنطقة الحدودية التي يبلغ عمقها 32 كيلومتراً، باستثناء مدينة القامشلي، طبقاً لما أعلنت عنه أنقرة.
تواصل القوات الرديقة للجيش التركي، وهي مؤلفة بشكل عام من الميليشيات التركمانية التي رفع علم "الجيش السوري الحر" أو "الجيش الوطني السوري"، قتالها ضد أكراد وحدات حماية الشعب، ولا سيما في غرب منطقة روجافا.
قام الجيش العربي السوري بتحرير كل الأراضي التي احتلتها الولايات المتحدة تقريباً، وتركتها تدار تحت اسم روجافا.
أكثر من ربع مليون شخص فروا من مناطق القتال، وتدفقوا بشكل متواصل إلى كردستان العراق.
لا توجد أخبار يمكن التحقق منها عن القوات الخاصة الفرنسية غير المدربين لهذا النوع من المعارك.