وفقا لاستطلاع أجرته مجلة ميليتاري تايمز في الفترة من 9-14 مارس 2016، أظهر أن العسكريين الأميركيين يؤيدون دونالد ترامب، وبيرني ساندرز.
أخذ دونالد ترامب، خلال حملته الانتخابية مواقف لصالح اللجوء، عند الضرورة، إلى أوامر تنتهك القانون الدولي-كممارسة التعذيب- مما دفع مايكل هايدن، المدير السابق ل سي.آي.ايه، ومدير وكالة الأمن القومي، للتصريح بأن الجيش الأمريكي قد يتمرد على أوامر ترامب، في حال تم انتخابه.
أما بيرني ساندرز، فقد شكك مطولا بالمغامرات العسكرية للولايات المتحدة ودعا إلى تقييد استخدام القوات المسلحة، فيما أعرب معظم الخبراء في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، عن تأييدهم لصالح مرشحين آخرين، لاسيما هيلاري كلينتون العضو في "العائلة"، الجمعية الدينية الخاصة بالضباط الرئيسيين، في وزارة الدفاع الأمريكية.