تم منع الأمين العام السابق لحلف الناتو، خافير سولانا (1995-1999) من دخول الولايات المتحدة، حيث كان من المقرر أن يحضر ندوة حوار حول انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق مع إيران.
خلال الحرب ضد صربيا، ساعد السيد سولانا في إدماج اليسار الأوروبي بمنافع الناتو. وفي الآونة الأخيرة، شارك في مفاوضات 5 + 1 مع إيران وصياغة "خطة العمل الشاملة المشتركة JCPoA ".